الواقع الذي نعيشة اليوم يثبت ما تطرقت لة والاخطر من هذاء كلة ان المواطن الجنوبي العادي او حتى بعض النخبة عندما تتحدث معة يعترف بوجود مشاكل وتجوزات ولاكنها موجودة على مستوى اليمن ولم تكن موجهة ضد منطقة اوفئة بعينها وبعتبرون ان المتنفذين هم من يعبث باالوطن واذا ما وجدت حكومة قوية وبدات في تطبيق القانون ستنتهي كل هذة المظاهر ولاكن الحقيقة التي نعرفهاء ويجب ان يعرفهاء كل جنوبي ان البلاد تدار من جهة سرية بقيادة صالح وما ء مؤسسات الدولة والمتمثلة في مجلس النواب والحكومة بقيادة رئيس الوزراء والوزراء والوزارات الخدمية والامنية مثل الدفاع والداخلية وكل هذة المؤسسات صورية ولايحق لها التحرك خارج الخط او المربع المرسوم لهاء وتعقد اجتماعاتها وخططهاء بشكل طبيعي ويتهيئ لهم وللموطن العادي انهم هم من يديرو البلاد
اماء مايجري في الجنوب ومايخطط لهاء شي اخر ولة حكومة خاصة سرية ترفع تقاريرها الى الرئس والاشياء التي تبدو طبيعية يقوم باالتوجية للحكومة الطبيعية باعتمادهاء حتى تكون دستورية اماء الاشياء الكبير فيقوم بتصرف فيهاء دون الرجوع لاحد والدليل على ذالك اذكركم بشي بسيط يثيت مااقول قبل شهرين او اقل بعث الرئيس برسالة الى محافظ عدن يطلب منة التوضيح حول موضوع الاراضي في البريقة وان المجلس المحلي في المديرية يعبث بمتلكات الدولة وقد قام بصرف بعض الاراضي وهناء يحرم على المجلس المحلي في صرف الارضي لاابناء المنطقة ولااعتقد ان ذالك ينطبق على اب او تعز بعدم التصرف في الاراضي الا بامر الرئيس وان حصل هذى لم ياتي بشخص من عدن او من عتق او المكلاء ويصرف لة ارضية في تعز او اب او الحديدة ولاكن العكس حصل فقد صرفت المئات من الاراضي ان لم تكن الاالاف للمواطنين الشماليين وخاصة العساكر في عدن والمكلا وعتق وسيؤن ولحج وابين وفي مناطق كثيرة غير التي تم السطو عليها من القادة الكبار الذين يمثلون اركن الحكم ولااحد يقدر على محاسبتهم
ويكذب من يقول ان ماجرى في الجنوب شي طبيعي وجرى تحت رقابة مؤسسسات الدولة والحقبقة ان الجنوب تدار من قبل عصابة تحت رعاية القائد والمغربين ولولا ظهور الحراك الجنوبي وافشل بعض المخططات لوجدناء انفسناء اقلية في وطناء الجنوب
|