خبر مفرح حقيقة أن " تاج " لديها هذه القوة من النفوذ في أمريكا " حتى أن منظمة مثل هذه تأخذ كلام قيادة تاج بالإعتبار والصدق .. هذا يعني أن " تاج قوية النفوذ وكلمة مسموعة .. حيث أن الدول الغربية لاتحتكم إلا للقانون والأجندة ولاتجاوز مفاهيمها للعمل من أجل الإرضى ... المقال يعطي قوة ويظهر " تاج " وقوتها .. بينما المقال ركيك الهدف والصياغة .. ولايظهر على أن كاتبه سياسي وربما لديه هدف هو الدعوة لدعم ماذكره في آخر كلامه رغم أن دعم الجاليات أمر تقتضيه الضرورة .. إلا أن هذا المقال أظهر ضعف الآخر وليس "تاج . .. وإن كان الأخ أحمد مثنى بهذا السوء كما زعم صاحب المقال والأخ أحمد مثنى يعمل منذ سنوات ومشهود له في الكثير ويعرفه الكثير .. فمن نصدق ؟
تحياتي
|