بأعتقادي سيرقص الى ان يكتشف انه قد خدع وان أمواله يتقاذفها الفاسدون وان مشاريعه كأن لم تكن
دعه يرقص فأعتقد انه لم يسمع بقصة المستثمر الصريمه الذين نهب الأوباش ثروته واستثماراته ولم يكن أمامه إلا رفع قضيه أمام المحاكم الدوليه لإسترداد حقوقه
دعه يرقص ويطرب إلى ان يرى ان كل مشاريعه تبخرت في عالم الفساد الذي يعب اليمن عب وينخر مخازنها وصنادقيها وحتى جبالها نخراً
سيستقظ حينها وقد وقعت الفأس في الرأس ولم يعد لأمواله ومشاريعه وجود على أرض الواقع فرأرض بني دحباش
اللهم اني بلغت اللهم فاشهد .