الموضوع
:
رئيس الحراك الجنوبي في عـدن الدكتور فاروق حمزة لـ" الجمهور ": عدن ليست يمنية ومطالبنا
عرض مشاركة واحدة
2010-07-20, 02:18 AM
#
29
هندي عدني
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2009-07-17
المشاركات: 1,812
الحجريه وهيبة فارع تتنكر للجنوب وتكشف أصلها الدحباشي الخسيس
الحجريه وهيبة فارع تتنكر للجنوب وتكشف أصلها الدحباشي الخسيس
السبت, 17 يوليو, 2010
هذه الدحباشية الحجرية يرجع أصلها الى عبيد القاعدة بتعز ،دخل أبائها عدن للبحث عن عمل والعيش بكرامة من بطش نظام صنعاء العنصري البربري في منتصف القرن الماضي ، وذكر أحمد علي التركي وهو "رجل أسود " للصحفي البريطاني ديفيد بيل أثناء أجراء لقاءات مع اللاجئين من اليمن الاسفل الى محميات الجنوب العربي و في احد معابر سلطنة لحج العبدلية ضمن جموع الفارين من النظام الملكي الامامي الزيدي في المملكة اليمنية المتوكلية الذي فرض سيطرته على تعز والحديدة في حرب الزرانيق ، ان عمال الامام (يقصد قادة الحملة الزيدية) في تعز لايقتنعوا بفض بكارة بناتنا القصر ، بل ويطلبون مننا ان نعمل لهم في تصريف فضلاتهم مقابل كسرة خبز ، واضاف أن العامل الزيدي في الراهدة يطلب مننا ان نغسل من يبلغ عمرها 9-10 سنوات ،ونذهب بها ليلا الى خلوته ، وكنا نسمع صراخ الصغيرات وهن يغتصبن من قبل الازيود ، ثم يتبعها تحرشات الظباط ، وبعضهن فارقن الحياة ، وبعضهن أنجبن مواليد بيض، وواصل التركي حديثه : كنا عادة بعد خروجهن من خلوة الضباط نمسح دموعهن لنخفف من آلامهن والدماء تسيل ، وقال التركي ان الظباط الجنود اليمنيين كانوا يقولوا ان تلك الاعمال الاجرامية تتم بموجب فتاوئ شرعية باعتبار بناتنا "جواري وعبيد " لهم وحلال عليهم
وذكر التركي ان أحد رفاقة ويدعى "فارع" قد سبقه الى عدن ويعيش عيشة هنية وبكل حرية لافرق فيها بين الاسود والابيض هناك .
وهذه الشلقة تنكر الجميل لعدن واهلها بعد ان أعطتها السكن الصحي وعزت أهلها وعلمتها الى درجة الدكتوراة
هاهي اليوم تعتبر الحراك حراق على المؤتمرنت.. وتعتبر أهل الجنوب جبناء معتدون محتلون لارض اليمن وناهبي ثروات تجاره وقاطعي طريق
وغيرها من ثرثرة النسوان الشلق
قبحها الله من أمرأة مصلبة مسترجلة قميئة
المرجع المركز الثقافي البريطاني ارشيف الجنوب العربي
محمية عدن
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%...B1%D8%A8%D9%8A
هذه صفحة مسودةصفحة المسودة (غير مراجعة)
اذهب إلى: تصفح, البحث
محمية عدن
موقع
خريطة تظهر موقع محمية عدن
العاصمة عدن
اللغة الرسمية العربية والانجليزية
التأسيس
- تأسيس محمية عدن 1886
- تأسيس اتحاد إمارات الجنوب العربي 11 فبراير 1959
- انحلال المحمية 18 يناير 1963
- تأسيس اتحاد الجنوب العربي 4 ابريل 1962
- تأسيس محمية الجنوب العربي 18 يناير 1963
كانت محمية عدن تقع في جنوب شبه الجزيرة العربية في الفترة ما بين (1886 إلى 1963). وتكونت من إمارات وسلطنات ومشائخ تربطها ببريطانيا معاهدات حماية. بعد ذلك تم دمجها بمستعمرة عدن وأصبحت تعرف باتحاد الجنوب العربي وفي وقت لاحق بعد استقلال اليمن الجنوبي عن بريطانيا أصبحت تعرف بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية. اليوم هي تشكل جزءاً من أراضي الجمهورية اليمنية.
محتويات
[أخف]
* 1 تاريخ
o 1.1 البداية (المعاهدات الغير رسمية)
o 1.2 معاهدات الحماية الرسمية
o 1.3 معاهدات الاستشارة
o 1.4 تحديات وضع المحمية
o 1.5 الاتحاد ونهاية المحمية
o 1.6 حالة الطوارئ في عدن
* 2 المصادر والمراجع وقراءات أخرى
* 3 المراجع
* 4 وصلات خارجية
[عدل] تاريخ
[عدل] البداية (المعاهدات الغير رسمية)
ماأصبح يعرف باسم محمية عدن كان في البداية عبارة عن ترتيبات غير رسمية للحماية البريطانية مع تسع قبائل قريبة الحدود من مدينة عدن، كانت هي :
* سلطنة لحج (العبدلي)
* مشيخة العلوي
* إمارة الضالع (الأميري)
* مشيخة العقربي
* سلطنة العوالق السفلى
* سلطنة الفضلي
* سلطنة الحواشب
* سلطنة الصبيحي
* سلطنة يافع السفلى
توسع بريطانيا في المنطقة كان يهدف إلى تأمين ميناء عدن المهم في ذلك الوقت والذي كان يدار من قبل حكومة الهند البريطانية. منذ العام 1874 واتفاقيات الحماية مع القبائل تمت بقبول ضمني من الامبراطورية العثمانية التي حافظت على سيادتها على اليمن الشمالي. أصبحت هذه الترتيبات مع القبالئل تعرف بـ "القبائل التسعة" أو "الكانتونات التسعة"
[عدل] معاهدات الحماية الرسمية
بدءات أول معاهده حماية رسمية مع سلطنة المهرة في قشن وسقطرى عام 1886. بداءت بريطانيا فيها ببطء في إضفاء الطابع الرسمي على ترتيبات الحماية هذه والتي تضمنت أكثر من 30 معاهده رئيسية للحماية حتى عام 1954. هذه المعاهدات، بالإضافة إلى عدد من الاتفاقات الأخرى الثانوية ساهمت في إنشاء محمية عدن التي امتدت إلى الشرق من عدن إضافة إلى حضرموت وشملت جميع الأراضي التي أصبحت لاحقاً جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية باستثناء مدينة عدنمستعمرة عدن حيث لم لم يحكمها حاكم عربي. في مقابل الحماية البريطانية، وافق حكام الأقاليم التأسيسية على عدم الدخول في اتفاق أو تنازل عن الأراضي لأية قوة أجنبية أخرى. والاراضي المحيطة بها مباشرة التي إلى جانب العديد من الجزر المحيطة أصبحت تعرف باسم
في عام 1917 تم ضم محمية عدن لتدار من قبل حكومة الهند البريطانية، التي ورثت شركة الهند الشرقية في مختلف مصالح الولايات الأميرية ذات الأهمية الاستراتيجية على الطريق البحرية من أوروبا إلى الهند. لأغراض إدارية وبشكل غير رسمي تم تقسيم المحمية إلى المحمية الشرقية (وبها مستشار بريطاني للشؤون السياسية مقره السلطنة القعيطية في المكلا في الفترة من 1937 إلى 1967)، والمحمية الغربية (وبها مستشار بريطاني للشؤون السياسية مقره سلطنة لحج من 1 أبريل 1937 إلى 1967) وذلك لفصل الإدارة.
في عام 1928، أنشأت بريطانيا قيادة عدن تحت قيادة سلاح الجو الملكي، للحفاظ على أمن المحمية ثم أعيدت تسميته "القوات البريطانية في عدن" في وقت لاحق من عام 1936 كانت تعرف باسم القوات البريطانية في شبه الجزيرة العربية وبد ذلك سميت قيادة الشرق الأوسط (عدن).[1]
المحمية الشرقية (حوالي 230،000 كيلومتر مربع)، جاءت لتشمل الكيانات التالية (ومعظمها في حضرموت):
طابع بريد من محمية عدن، السلطنة الكثيرية، 1942.
* السلطنة الكثيرية (سيئون - حضرموت)
* سلطنة المهرة في قشن وسقطرة
* السلطنة القعيطية في حضرموت
* سلطنة الواحدي في بالحاف
* ولاية الواحدي في بير علي
* سلطنة الواحدي في حبان
المحمية الغربية (حوالي 55،000 كيلومتر مربع) وتشمل :
* مشيخة العلوي
* مشيخة العقربي
* سلطنة العوذلي
* إمارة بيحان
* مشيخة دثينة
* إمارة الضالع (الأميري)
* سلطنة الفضلي
* سلطنة الحواشب
* سلطنة لحج (سلطنة العبدلي)
* سلطنة العوالق السفلى
* سلطنة يافع السفلى
* مشيخة القطيبي
* مشيخة الشعيب
* مشيخة العوالق العليا
* سلطنة العوالق العليا
* سلطنة يافع العليا
* بالأضافة إلى خمس مشايخ من سلطنة يافع العليا وهم:
* البعسي، الموسطة، الضُبي، الحضرمي ومشيخة المفلحي
الحدود الفاصلة بين هذه الكيانات تقلبت على مر الزمن ولم تكن ثابتة. يذكر ان عدن لم تدرج في اطار هذه المحميات وكانت تسمى مستعمرة عدن. المناطق الجزرية مثل بريم، كمران، وكوريا موريا لم تدخل في اطار هذه الإدارة أيضاً.
[عدل] معاهدات الاستشارة
في عام 1938، وقعت بريطانيا معاهدة استشارية مع السلطنة القعيطية وخلال الاربعينات والخمسينات من القرن الماضي، وقعت على معاهدات مماثلة مع اثني عشر محمية أخرى. الكيانات التالية كانت لديها معاهدات استشارية:
طابع بريد من محمية عدن، السلطنة القعيطية، 1942.
المحمية الشرقية:
* السلطنة الكثيرية (سيئون-حضرموت)
* سلطنة المهرة في قشن وسقطرة
* السلطنة القعيطية في حضرموت
* سلطنة الواحدي في بالحاف
المحمية الغربية:
* سلطنة العوذلي
* إمارة بيحان
* إمارة الضالع (الأميري)
* سلطنة الفضلي
* سلطنة الحواشب
* سلطنة لحج (سلطنة العبدلي)
* سلطنة العوالق السفلى
* سلطنة يافع السفلى
هذه الاتفاقات سمحت بوضع مستشار مقيم في الكيانات الموقعة مع بريطانيا مما اعطاها قدرأكبر للسيطرة على شؤونها الداخلية. هذه المعاهدات ارست قواعد الحكم وقوانين الخلافة في هذه المحميات وجعلتها أكثر استقراراً ولكنها خلقت قيادة صلبة وشجعت الفساد الرسمي. في بعض الأحيان استخدم القصف الجوي والعقاب الجماعي ضد القبائل الخارجة على سلطة حلفاء بريطانيا. لهذا كان اليمنيين ينظرون إلى الحماية البريطانية كعائق أمام التقدم، وذلك تعزز بوصول الافكار من العالم الخارجي عن القومية العربية عبر أجهزة الراديو التي ظهرت حديثاً في ذلك الوقت.
[عدل] تحديات وضع المحمية
السيطرة البريطانية قابلها تحدى من قبل الإمام أحمد يحيى حميد الدين إمام المملكة المتوكلية اليمنية في اليمن الشمالي والذي لم يعترف بسلطة البريطانيين في جنوب اليمن حيث كان يطمح بتوحيد شطري اليمن الجنوبي والشمالي. في أواخر الأربعينيات وبداية الخمسينيات من القرن الماضي قام الإمام بسلسلة من المناوشات الحدودية في المناطق المتنازع عليها وعلى طول الخط البنفسجي (الخط الذي تم ترسيمه لفصل الحدود بين إنجلترا والدولة العثمانية والتي عملت على فصل محمية عدن عن اليمن عام 1914).
في عام 1950 قام كينيدي ترفاسكيس (Kennedy Trevaskis) مستشار المحمية الغربية بوضع خطة لتشكيل محميات مكونة من اتحادين. هذه الخطة لم تحرز أي تقدم يذكر على حيز الواقع ولكنها اعتبرت استفزازاً من قبل الإمام أحمد. بصفته إمام حاكم من الطائفة الزيدية الشيعية في الإسلام أعرب الإمام عن مخاوفه من نجاح الاتحاد في إنشاء محميات سنية شافعيةالمملكة المتوكلية اليمنية والذين يتبعون المذهب الشافعي. لمواجهة هذا الخطر، كثف الإمام أحمد الجهود الرامية إلى تقويض النفوذ البريطاني ففي منتصف الخمسينات من القرن الماضي دعم عدد من ثورات القبائل ضد حكومة المحمية. هذا النداء كان محدوداً في البداية ولكن مع ترسخ الفكر القومي العربي في اليمن وازدياد شعبية الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر وتكوين الجمهورية العربية المتحدة زادت جاذبية هذه النداءات. المذهب مما سيكون بمثابة منارة للشافعيين الساخطين الذين يسكنون المناطق الساحلية في
[عدل] الاتحاد ونهاية المحمية
كانت عدن محط اهتمام بريطانيا كحلقة وصل إلى الهند البريطانية، وبعد فقدان معظم المستعمرات البريطانية بحلول عام 1945 وكارثة أزمة السويس في عام 1956، كانت عدن ميناء مهم للحصول على نفط الشرق الأوسط. كما تم اختيارها الموقع الجديد لقيادة منطقة الشرق الأوسط.
اسفرت ضغوط القوميين العرب على حكام ولايات محمية عدن لإحياء الجهود الرامية لتشكيل اتحاد ففي 11 فبراير 1959 وقعت ست محميات اتفاقاً لتشكيل اتحاد إمارات الجنوب العربي. بعد ذلك بثلاث سنوات انضم إلى الاتحاد تسعة اعضاء آخرين وفي 18 يناير 1963 اندمجت مستعمرة عدن مع اتحاد إمارات الجنوب العربي مكونة اتحاد الجنوب العربي. في الوقت نفسه انضمت بقية المحميات (ومعظمها من شرق اليمن) إلى محمية الجنوب العربي وبالتالي انتهى وجود محمية عدن.
[عدل] حالة الطوارئ في عدن
في 10 ديسمبر 1963 تم إعلان حالة الطوارئ في محمية عدن. وقد عجل إعلان حالة الطوارئ موجة الفكر القومي العربي التي امتدت إلى شبه الجزيرة العربية والمستمدة إلى حد كبير من الاشتراكية والقومية العربية التي كانت مذهب الزعيم المصري جمال عبد الناصر. كان ذلك بعد أن قامت القوات البريطانية والفرنسية وقوات الغزو الإسرائيلي بغزو مصر بعد أن قام عبد الناصر بتأميم قناة السويس في عام 1956 ولكن بريطانيا اضطرت إلى الانسحاب بعد تدخل كل من الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي.
ومع ذلك كان نجاح عبد الناصر نجاحا محدودا في نشر مذهبه القومي العربي ففي محاولة لتوحيد مصر وسوريا في 1958 وتأسيس الجمهورية العربية المتحدة انهار هذا الاتحاد خلال 3 سنوات فقط. بغض النظر عن هذا فالشعور المناهض للاحتلال البريطاني في اليمن تناما خلال تلك الفترة.
في عام 1963 والسنوات اللاحقة، واجهت القوات البريطانية الكثير من المقاومة من قبل مجموعات مقاومة مختلفة الأهداف السياسية. أكبر المنظمات المتنافسة كانت هي : الجبهة القومية للتحرير (NLF) وتؤيدها مصر وجبهة تحرير جنوب اليمن المحتل (FLOSY) والذين هاجموا بعضهم البعض فضلا عن مهاجمة بريطانيا.
في عام 1965 كان مركز القوات الجوية الملكية في خور مكسر يدير 9 أسراب من الطائرات. وتشمل هذه وحدات النقل وطائرات مروحية وعدد من طائرات هوكر هنتر حيث تم استدعاء هذه الأسلحة من قبل الجيش البريطاني لضرب العديد من المواقع وتم استعمال قنابل شديدة الانفجار لمواجهة النزعات التحريرية في المحمية.
أهم الأحداث البارزة تشمل معركة كريتر التي وضعت اللفتنانت كولونيل كولين كامبل ميتشل (Colin Campbell Mitchell) الملقب ("ميتش المجنون")(Mad Mitch) للبروز. ففي 20 يونيو 1967 كان هناك تمرد في جيش اتحاد الجنوب العربي وامتد التمرد أيضا إلى الشرطة. لكن هذا التمرد تم لم ينجح وتم استعادة النظام من قبل البريطانيين، ويرجع ذلك أساسا إلى الجهود المبذولة من الكتيبة الأولى تحت قيادة اللفتنانت كولونيل ميتشل.
ومع ذلك، فإن هجمات المناضلين القاتلة لم تتوقف وخاصة من جانب الجبهة القومية للتحرير (NLF) وسرعان ما استأنفت ضد القوات البريطانية مرة أخرى. مع مغادرة البريطانيين عدن قبل نهاية تشرين الثاني / نوفمبر 1967، في وقت أبكر مما كان مخططا له من قبل رئيس الوزراء البريطاني هارولد ويلسون ودون اتفاق على من سيخلف في الحكم تمكنت الجبهة القومية للتحرير (NLF) من الاستيلاء على السلطة.
[عدل] المصادر والمراجع وقراءات أخرى
هندي عدني
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى هندي عدني
البحث عن كل مشاركات هندي عدني