مقال رائع يدل على وعي ونضج فكر كاتبة؛
بارك الله فيك اخي ابو ادهم ولك خالص التحية؛
صناعة الموت اصبحت مهنة يمتهنا رويبضة الشعوب الذي
اعتلوا كراسي الحكم عن طريق هذة الصناعة الحقيرة وهم لا يعرفون
غيرها حتى يستمر بقاهم في الحكم ؛بل سعوا الى تطويرها وادخلوا عليها
احدث وسائل ادوات الموت المرائية وغير المرأئية وجندوا لها عشرات الألوف
من المحترفين بعد غسل ادمغتهم بالولاء للزعيم.
لك خالص التحية.