"...لقد قَدِم الكذّابون إلينا ليعلّمونا – بزعمهم- الديمقراطية والحرية واحترام حقوق الإنسان .. فتعلّموا من حلفائهم وممالئيهم الذين يحتضنونهم ..
تعلّموا أصول الديكتاتورية والقمع وانتهاك حقوق الإنسان بأبشع صُوَرِه ..." د. محمد يوسف
.. تذكرت كذبة قديمة .. جديدة ... كل ما ذكروها .. تقشعر خيالاتنا منها .. كذبة
سلاح الدمار الشامل ..
؟؟؟؟
!!!!!!!!!!!!!
كم مرات فينا ترعبنا .. وكم نتخيل اعداد ضحاياها ..
لكن الحقيقة علمتنا كذبتهم ... وانها طلعت اكبر كذبة .. وان سلاح الدمار الشامل طلع حكاية لا اكثر .. امام .. "
رعب كذبة الديمقراطية "
ضحايا بلا عدد .. من كل الفئات .. وكل العناصر .. وكل الشعوب .. وكل البلاد ..
كم اسير وكم قتيل وجريح ويتيم .. هذا غير المساكن والبُنى ...
اذا لا بأس أن نكون وهم سواسية في استعارة الالفاظ والاسماء ... وسنمارسها طالما مارسوا كذبتهم .. ولو يوجد بديل .
فأضنه هنا
ااااااك ابعد ما يكون عنهم .. لانه اسمه
الحقيقة .. اصعب عنوان تغص به حناجرهم .
مالي رائي بها الموضوع محدد .. لكن لي مداخلة :
خذ واعطي ..
قدّم وأخر ... اكتب وامسح ... قول وناقض ...
دافع وهاجم ... بكل فخر للاستعارة ... أو بكل جرءاة للاسم .. ما يفرق ..
لا هنا ولا هناك ( أي منتدى ) تتوزع اوسمة النصر ... ولا احداثيات الحدود ..
هنا فقط ..
نرسم معا .. بكل الاقلام والخطوط ... وين .. ومتى وكيف .. نفكر .. في شيء ما لنحصل عليه ؟؟
ممكن يكون هالشي .. سلعة استهلاكية عادية وبسيطة ورخيصة جدا .. وممكن يكون دولة ..
واعتقد ان وكل شخص " مذهبه وراءيه وحرصه .. هي ما سترسم له علاقته وحدوده الأمنية .. بما ومن حوله .
لكني اميل للاستعارة ...