أنا أعتقد أن الفضلي قد يناور مع الأحتلال اليمني الغاشم مقابل بعض المصالح الكبيرة الذي سوف يحصل عليها ولكن الفضلي لن يتخلى عن الحراك وشعب الجنوب من حبث الأستراتيجية الفضلي رجل زكين ويعرف منين يأكل الكتف وهو مر في أزمة عطيمة خاصة في مقتل الحدي وعلى مقربة من بيتة وهذا شكل علية ضغط نفسي كبير لأن ما باليد حيلة أيضا أعتقال القيادة في زنجبار ومطاردتها وخاصة الحراكيين وعدم مطاردة الأشتراكيين هذا لعب دور في التأني السلامة قيادة الأشتراكي في المديتة والمحافظة وموظفي الأحتلال يساون صفر مقارنة مع قوة الحراكيين أن الحراكيين هم القوة الضاربة في أبين غامة وزنجبار خاصة وزمام الأمور في يدهم أنشاء اللّة لا تحزنوا أبدا بن ناصر لا يزال يدة فوق الزناد ومع تحرير الأرض والأنسان الجنوبي من براثن الزيود المجوس .