لقد ارادوا ان تكون الوحدة بهذه العقلية وهذا المنطق ثم اوصلونا الى هذه الوضعية وهذا الحال فارجوا عدم الاستعجال من جميع الاخوة ، ودراسة الامور قبل الشروع في تنفيذها، وما يقدمه شعبنا اليوم ليس بالامر الهين .
من كان يظن ان شعبنا سيحقق ما حققه اليوم رغم شحة الامكنيات وصعوبة التحديات ، لا ننسى انها الارادة التي لا تكسر ابداً.
فالصبر ... الصبر .. ايها الاخوة لا تستعجوا نصركم ان النصر قريب وما ذلك على الله بعزيز.
(تقبل تحياتي)
|