عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-07-04, 07:56 AM   #1
شهثان مر المر
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-21
المشاركات: 138
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحالم بالوطن مشاهدة المشاركة
اذاً مادام حكمة العطاس لم تجنبنا 3 كوارث فماذا عادكم تنتظرون ؟؟ الكارثه الرابعه والاخيره
هو وغيره من القيادات القديمه فشلوا على مدى اكثر من 43 عام فلماذا الاصرار في المراهنه على الفشل وكأن النساء عقمنا ان ينجبن

اما ظهوره من عدمه فقد ظهر مشروعه


وقالت الصحيفة عن مصادر ان المهندس حيدر يحتفظ بتصور خاص حول مستقبل النظام السياسي في اليمن وهو تصور يتضمن عشر نقاط, هذا نصها:
أنا لم أقل هذا نهائياً ولكن طالما وأنهم يقولوني مالم أقل فإليك شروط الفيدرالية الوحيدة التي قولوني إياها وهي:
1- أن يكون الرئيس جنوبياً ولفترة 20 عاماً مقابل فترة حكم علي صالح السابقة من بعد الوحدة.
2- تمثيل برلماني جنوبي بالنصف أي 50% من أعضاء مجلس النواب.
3- إقليمان فقط. ، اقليم شمالي و اقليم جنوبي ولكل اقليم حكم مطلق على ثرواته وقدراته, وخيرهُ لأبنائه فقط إلا مازاد أو فاض, فلهم حرية التصرف به وبإجماع.
4- العاصمة عدن.
5- إخراج جميع الثكنات العسكرية من المدن الرئيسة وكل في حدود إقليمه.
6- لكل إقليم الحق في اختيار الطريقة المناسبة والقوانين الداخلية له.
7- يحق لكل إقليم إعطاء الأولوية المطلقة لأبناء الإقليم في شغل الوظائف الحكومية والعسكرية والتجارية والسياسية وذلك بمبدأ الشخص المناسب في المكان المناسب.
8- يحق للحكومة الفيدرالية للإقليم استعادة ما تم نهبه من أراضي وأملاك بطريقة غير شرعية ومحاكمة الفاسدين بأثر رجعي يبدأ من 1994م و يشمل جميع ما نهب غصباً أو تحت أي غطاء رسمي غير مبرر.
9- نحتفظ بهذا البند إلى يوم المفاوضات إذا ما اختيرت الفيدرالية أو الكنفدرالية كحل بدلاً عن فك الارتباط.
10- وأخيراً الفترة التجريبية أو الانتقالية لهذه الفيدرالية أو الكنفدرالية هي 4 سنوات .
بعدها يحق لآي إقليم منهما اتخاذ قرار فك الارتباط باستفتاء داخلي, إذا لم تعجبه هذه التجربة . كما يحق لأي اقليم اعلان فك الارتباط قبل هذه الفترة إذا ما خالف الطرف الآخر أي بند من هذه الاتفاقية أو مواد القانون الفدرالي للحكومة الاتحادية.
توقيع فداء الجنوب
المنهدس العطاس هو كان القاسم المشترك الذي أتفقا عليه قبل أحداث ١٣ يناير وتنازل الرئيس علي ناصر له برئاسة الوزراء وقبله الطرف الاخر وحدث وعين في يناير ١٩٨٦م رئيس هيئة الرئاسة لمجلس الشعب الاعلى لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية (الرئيس) الى ٢٢ مايو ١٩٩٠م وتم الغائها بدونه ودستورها لا يعطي حق بالتصرف بها وأذا كان وأتخذ أجراءات وفقاً وصلاحياته الدستورية لما حصل ما حصل اليوم يساق البشر الى مجزة رهيبة والبشر في حالة أحتقان من واجبه كرئيس سابق لليمن الديمقراطية أن لا يستمر في المنطقة الضبابية أو يعطي الافكار التي لاتتاثر أو تاثر على مجريات الامو فمن واجبه أن يتخذا موقف أنسان شجاع زعيم وطني وينزل في الدفاع عن موقفه كزعيم ومسؤول بالتخطيط والتنظيم والقيادة حتى لا يستمر الغوغائية في السير الى المجهول يقود وليس يقتاد كانسان له ثقله.
شهثان مر المر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس