من عادتنا المميزة والمغززه
اننا لا نحب احد الا بعد ان ياتين الامر من صنعاء
عندما يسيئون لقادتنا او مفكرينا فاننا نتوجه بالمبايعه لمن تم الاساءه اليه وقبل ذلك لا نعرف بقدرة
وان لم يلقاء اساءه من النظام او زبانيته فاننا لانعيله اي اهتمام
ونحن بذلك نعطي تفويض مطلق لصنعاء لادراة شئون الحراك فان ارادة ان ترسل الينا شخص ونضعه في مصاف القياده فما عليها الا ان تسيء اليه ونحن بدورنا سنرفعه فوق اكتافنا وسوف نسلمه مقاليد امورنا وكلما زاد الهجوم عليه كلما زادة مكانته عندنا
هامه كبيرة مثل مسدوس لم نضع لها مكانتها الصحيحيه بيننا وهذه هي الكارثه بعينها ننتظر حتى ياتينا الامر من صنعاء