كلن ادلى بدلوه في هذا الموضوع
وان كانت المساجله بين نسل الهلالي وقمندان لحج الأ ان حب المبارزه في مثل هذه المواضيع والخوض فيها قد فتح باب للمتحاورين وهذا هو المقصد
وبعيداً عن صاحب المقال والمقصودين بالمقال.
اني اتعجب من الهجمه على الحزب الاشتراكي مع ان نحنو لا زلنا نتغنا بمنجزاته العظيمه ولو على الاقل في راي البعض وان كانو هم الغالبيه .
فلا زلنا نمتدح انجازاته من الامن والامان والتحرر وبناء دوله عصريه والدليل ان الحزب لازاله من المؤيدون كثر والاء لما نجح مرشحوه في اغلب الدوائر الجنوبيه
وليس المهم هذا كله ولكني اووكد لكم لولاء ان البعض لا يحلم بعودة الحزب ونضامه السابق لما تسابقو للمطالبه بالجنوب العربي وهم الاغلبيه من ابناء الجنوب واقصد بهم من كان يطلق عليهم الطبقه المسحوقه واقصد بكلامي حتى اكون واضح هم من ينتمو الى الطبقه الغير قبليه
وهذا من حقهم فهم وجدو في نظام الحزب انه رفعهم مكانه عاليه.ِ
وقد يقول قائل ان في الحراك سلاطين ومشايخ وقبائل وهذه حقيقه ولكنها على طريقة ال لحمر فهم مجزئين انفسهم على جميع الاحزاب والمؤسسات
وان اراء في قبائل الجنوب وماشيخهم هذه الميزه فكل شيخ فخذ في القبيله يتبع حزب فتراهم مقسمين انفسهم مابين حزب حاكم زمعارضه وحراك ومعارضه بالخارج حتى يضمنو في حال رجحت اي كفه ان لهم فيها قدم
|