يا شوقاه للبرع اليافعي .
والله كررت استماع المقطع عشر مرات ومازلت .
ما اروع الشباب المبترعين وهم يكتسون بعلم الجنوب والبرعة الرجولية تصلب الراس.
هكذا يكون تراثنا معبر عن واقعنا الحالي بامتزاج جميل بين الاصالة والمعاصرة .
شكرا ياعدن برس على المقطع الرائع.
وسلام لك ياشيخ عبدالرب.