اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عامر اليافعي
يعني القتيلة صحت من الموت وشهدت على جارها وعادت للموت مرة ثانية.
|
((وفي الوقت نفسه كانت عاملة تهم بالخروج من أحد المكاتب وشاهدت مقتل (عاصم) على أيديهم فأصابها الخوف والهلع فاستنجدت بأحد المهاجمين لإخراجها إلى البوابة لكنه بادرها بالسؤال :أنتي تعملي هنا أنتي موظفة بالأمن؟ فلما أجابت "نعم" لم يتردد بتصويب نيران بندقيته إلى مختلف أجزاء جسمها، في الرأس والقلب والبطن، وتضرج جسدها بالدماء داخل المكتب و في خارجه.))
زيد عليها شهادة القتيلة الثانية يا ابو عامر عشان ينطبق عليها الشرع بأن ( شهادة الأنثى) لأبد أن تكون لثنتين