الان الاوضاع شبة ساكنة ولا يشوبها غير بعض طلقات القناصة باتجاة جحافل العدو
حاولت ان امد جسمي واريح قليل لكنني لم استطيع كيف نرتاح واخواننا لانعرف كيف احوالهم
وما يزيد الهم والغم هو انشغالنا على اهالينا التي ضربت منازلهم وحالة الترقب والانتظار
التي نحن بها لكل جديد المهم الامور خلاص قدية مليانة والراحة من فين نجيبها
|