كُل وَاحِد يَنَام عَلَى الْجُنُب الْلِي يُرِيْحُه ، طَالَمَا أَن الْمَصْلَحَة وَاحِدَة وَتُصَب فِي نَفْس الْكَأْس ، الْقَضِيَّة وَاحِدَة وَالْهَدَف وَاحِد خَلَاص مايَعِنِيْنّاش مِن يَتَحَالَف مَع مَن ، وَاذّا كَان هُنَاك أَحَد مِن كَوْكَب الْمِرِّيخ أَشْعُر بِأَنَّه يُفْهِمُنا وَأَفْهَمْه بَارُوْح أَتَحَالَف مَعَه وخِلُوكُم مِن دّي الْأَسْئِلَة البَايخَة وخِلُوكُم بِالْمُهِم بَدَل الْلَّف وَالدَّوَرَان .
__________________
الأستاذ / أحمد عمر بن فريد
في أي عمل سياسي يستحيل أن يتحقق " الإجماع المطلق " وهذا أمر طبيعي ومسلم به.
|