عجباً لاصرار قمندان لحج على تبرير فعله اجراميه بحق طلاب جنوبيين ويعتبر حرمانهم شيئأ عاديا وكانه لم يكن هذا الاستخفاف بجهود ومعاناة الناس شيئ خطير ويوضح عدم الشعور بالمسؤليه نحو معاناة ومشا كل الاخرين .
اما من ذكرتهم من الاشتراكيين وغيرهم فهم لم يتحولوا الى مدافعين عن الفساد والجلاد وهذا فرق بين القمندان وبينهم فهم في خندق والقمندان في خندق اخر .
|