[أبو يوسف السعدي]

بصراحه وشفافيه من وجهة نظري لا أجد أي مشكله في صلح قبلي جرت عليه الأعراف القبليه في داخل اليمن وخارجه


فلم يرتكب يافع الكفر ولن يعلن نقيب يافع الأنسحاب من الحراك ليشن البعض هجومهم الأذع على يافع

الحقيقه المره تكمن في أن يافع كانت حامية وحاضنه ومناصره للحزبيين فهي المرجح القوي للمعادله

وأحداث الجنوب السابقه خير دليل على ذالك ... من كانت معه يافع كان له الحسم وما تمسك فتاح بيافع إلا لفهمه للمعادله

اليوم نجد بعض الحزبيين ولا أخص أحد بذاته خسرو الرهان وتحطمة الأحلام لأنهم كانو ينصبون أنفسهم أوصياء على يافع

فتم إصدار البيان كبالونة إختبار ولكن لم ترجح كفت الميزان ولم يجتمع إلا عشرات من الشباب الذي لا يعرفون شي

سوى الشعارات يعني مع الخيل يا شقراء هنا نقول للحزبيين قد خسرتو الرهان ويجب أن تعرفو حجمكم الحقيقي

قبل فوات الأوان ونعم لحراك جنوبي بدون تحزب أو شعارات من عهد زمان .

تحيتي لشيوخ يافع الكرام وللنقيب الحكيم الذي إستطاع جمع الحراكيين والمحايدين والوحدويين ومرت الأمور بسلام


سلامي للجميع