الانهيار قادم فيما تبقى مما يسمى دوله ...
تطور جديد وخطير ...
لم تعد الكباش والاثوار كافيه لقبول الاعتذار ...
لقد اصبحت رؤس بشريه ...
في بعض الحضارات البائده كانت رؤس الاطفال تقدم قربانا للالهه ...
وفي يمن الايمان والحكمه والقلوب الرقيقه والافئده اللينه ...
اصبحت رؤس الاطفال تقدم لارضى الاخوه والاباء ...
وماذا بعد ياعلي ؟؟؟
|