يافع دول تقود ولا تقتاد
من واجب أبناء يافع أن يقرؤون تاريخهم. وإن يقرؤون تاريخ الفترة الممتدة. من ٣٠ نوفمبر١٩٦٧م الى اليوم .حيث وأن شجاعة وصدق وأخلاص رجالها. يجعلهم في مطبات وأفخاخ. يستخدمهم أخريين لتنفيذ مأربهم. في الوصول الى أهدافهم . ويتم الانقضاض عليهم. وهذا عيب يقع على. مشايخ ورجال مال وأعمال وسياسة وأعلام. أن يتخلو ا عن الذات. والسير خلف البعض. من ماطق أخرى وعدم الاعتراف بعضهم. ويقودوهم الى الهاوية. ويخدعوهم بكلمة بعدين وبالوحدة الوطنيىة .
الرجال رجالكم. والمال مالكم . والجشاعة شجاعتم . ولكن ما نشاهد اليوم. بان غيركم يجني ثمار عملكم. وخاص لوبي الاشتراكي. الحذر ثم الحذر. أطلبوا السلام لانه سلاح الشجعان. يقودكم العقلاء وليس العامة. التي وصلتناء الى ما نحن علية اليوم . وطدوا علاقاتكم مع دول الجزيرة والخليج. وبالذات المملكة العربية السعودية. وأحذروا أن تتسرب أموالكم وبدون قصد. الى دعات العنف والذين يكنون لكم العداء.
|