نقول لكم بالمفتوح من اراد من يافع ان تكون حليفا له فعلى العين والراس
ومن اراد عداوة يافع فسوف يحصل على عدو لدود (عظم بالحنجرة)
اما بالنسبة لضيوف ليافع فمقولة الزيود معروفة منذ اكثر من 200 سنة وهي من دخل يافع مسالما فانه امن حتى ولو كان علي عبد الله صالح