الله دائما مع المظلوم وكلما دبروا مكيدة للحراك ردها الله الى نحورهم
منذ فترة دبرت مجزرة القبيطه اصحاب الحلوى واراد المجرم ان يمحي اثار الجريمة بتصفية الجميع ولكن الله ابقى شاهدا واحدا على الجريمة
واليوم اراد المجرم ان يصفي الاطفال بعد طعنهم ورمي بهما في الشعب ولكن قدرت الله كانت الاقوى فقد ابقت الاطفال على القيد الحياة كشاهد ليس على المجرم ولكن على اهداف الجريمة ومن بعدها
الله مع الحراك ولكن القيادة ليس مع الحراك
|