تابعت كثير من تصريحات ومقابلات حميد الاحمر وكانت تقابل من الطرف الجنوبي المتمثل في بعض القادة السابقين ونشطا الحراك بكل مستوياتهم برفض مطلق واتهامة بانة الوجة الاخر لسلطة وان الصراع الحقيقي بينة وبين السلطة على المصالح والسيطرة على البلد
عندها تاكدت ان الاشخاص الذين ورطونا في الوحدة هم نفسهم الذي يقودونا ويتحدثون بااسمناء اليوم وللاسف الشديد لم اجد في واحد منهم الدهاء السياسي والحنكة واللعب باالاورق واستخدامها في بعض المراحل والتخلي عنها في مراحل اخرى ان اقصر الطرق لتحقييق اهدافنا هوى سقوط هذى النظام والا سيكون الثمن باهظ جداً
لهذى يجب اعادة النظر في بعض السياسات الفاشلة والمحصورة في دائرة ضيقة والانفتاح وتنويع المقاومة واعطا الفرصة للجميع كلاً من موقعة وحسب رؤيتة والسير مع التيار حتى تاتي الفرصة السانحة التي تحدد فيها سقف مطالبك وتتحكم انتة في مصيرك ومصير اجيالك
|