سياسة الشجب والاستنكار لم تعد تتناسب مع هذه المرحله وعلى قيادات الخارج ان ترتقي بعملها السياسي الى مستوى مايحدث على صعيد الداخل بعيدا عن المراهنه على التدخل الاقليمي والدولي لان ذلك لن يحدث طالما وان المصالح للدول الكبرى مازالت ترى في وجود النظام وسيله للحفاظ على مصالحها في المنطقه الى ان تتغير المعطيات على الارض والتي ستقلب الموازين ضد هذه الشراكه؛؛؛؛
وفقكم الله؛؛؛؛