رصاصة طائشة لقناص من الجهاز الاستخباراتي للجمهوريه العربيه اليمنيه تصيب الشيخ صادق الاحمر بمقتل وتتداعى الاحداث فتدخل حاشد على خط المواجهه للجنوب وهنا ينجح علي عبدالله صالح ونكون قد اعطيناه هديه اخرى بعد الاولى الجنوب الا وهي جر قبائل الشمال للحرب والدفاع عن كرسيه بفتنه كبيره طالما ارادها ولكنه لم يستطع
وهنا مره اخرى نقول عند اشراك شيوخ القبائل في السياسه واتخاد القرار فانه هذا ما سوف يحدث ويكفيهم ان يدعموا الحراك والجنوب فقط اما السياسه فليتركوها لاصحابها من المتنورين المتعلمين من شباب الجنوب الذي يفكر بعقلية القرن الحالي وليسة القرون الماضيه
وتذكروا الاختلاف في الراي بعقلاينه يؤادي دائما الى قرائه المستقبل بعقل منفتح
|