موضوع جيد وإسقاط يحمل الكثير من المعاني
نشكر الكاتب والناقل
ونود أن نفيد بأن الحزب الأشتراكي لم يكن يوماً أمتداداً للجبهة القومية
بل يعد حركة أنقلابية عصفت بالجنوب العربي
وأنهت الكثير من قيمة من خلال تصفية الكثير من رموز الجنوب
وعلى رأسهم الرئيس الشهيد البطل سالم ربيع علي (سالمين)
وحتى أن بذور الحزب الجنينية لم تكن جنوبية فالفكر نعلم من أين أتى
وصاحب الفكرة نعلم من يكون
العنصر الجنوبي الوحيد للحزب هو
الضحايا