السؤال الذي يطرح نفسة وبقوة هو هل ستستمر تلك الشخصيات الاجتماعية من مشايخ وأعيان على الثبات في طريق الاستقلال أم أنها ستخضع للضروف والمتغيرات ؟
سؤال وجيه واعتقد ان ثبات تلك الواجهات قد أصطدمت بقيادات حراك حزبي تمكنت من اختراقه وتحويله من شعبي الى جنوبي
لااحد ينكر أن بعض المناطق تتمتع بعض الوجاهات بشعبية واسعة .. ولكن معضم مناطق الجنوب يضل فيها الحراك شعبيا حتى الاستقلا ل التام ومن الحراك الشعبي يكون أهمها نضال شيخ المناضلين باعوم والخبجي والشنفرة في الحراك الجنوبي رغم التذبذب والترقب الحذر للاخيرين
|