الهدنه الي عمله الفضلي مدروسه وهي للفتنه بين قادة الحراك وبين الجنوبيين البين
فلا ننسى ان الفضلي باول يوم اعلن تياره الجديد وانشق عن الصف
وبعدها عمل الهدنه لوحده
واليوم صامت ويتهم الاشتراكي
اما علي ناصر فقد غادر الجنوب في 86 مطرودا من الجنوب فلماذا كل هذا النداءت له
ان وقف مع الحراك فنقول جزاءه الله عنا خير
وان وقف محايد فهذا شانه
وان وقف مع الوحده فلماذا نطيعه
اما التبرير لهدنه الفضلي اعتقد ان علي ناصر والاشتراكي لسو شماعه لهدتة الفضلي
والفضلي عليه ان يختار ان يخرج او ان يبقى فهذا شانه ايظا
ولكن لنعتبره غير موجود ولنمضي بالمسيره نحو الاستقلال
فاعتمادا ليس على الفضلي
بل على الشعب الجنوبي الذي يضحي بدماءه من اجل الجنوب وليس بمن يعقد هدنه لسلامة راسه
|