هذا شيء معروف اخي الكريم ومن يقراء التاريخ سيدرك جيداً مافعلوة بنا بالامس والامس ليس ببعيد من يقراء تاريخ الصراعات الجنوبية الجنوبية سيدرك كل الادراك انهم كانوا يقفوا خلف الكثير من هذة الصراعات اليوم النظام يحاول اعادة الكرة من جديد من استمع الى خطاب الرئيس المأزوم في ابين سيدرك حقارة التوجة كان يريد ولازال وسيظل ان يشرخ الصف الجنوبي واذا استطاع ذلك اليوم فهذا يضمن لة الامان لسنوات قادمة....
ما العمل وكيف الحل؟
الحل بايدي ابناء الجنوب هم يستطيع تفويت الفرصة حتىوان استلم بعض ضعفا النفوس الثمن بخساً فعلينا ان نصمد ان نقول كلمتنا ولا ننظر الى مواقف ضعاف النفوس والجبناء
بوركت ياصلاح وبورك الجنوب وتراب الجنوب