مازلنا في نقطة الصفر في موضوع اداء الواجب تجاه الجرحى كما هو الحال في مواضيع اخرى ومازالت العشوائيه سيدة الموقف فمنذو اول مناشده لجريح ربما مر عليها مايقرب من ثلاث سنوات والمناشدات تتكرر والردود تتكرر والمقترحات والمبادرات والاعلانات تتكرر ولكن لايوجد اي انجاز عملي منظم على ارض الواقع للتعامل مع هذه الحالات لامن الجانب الشعبي ولا من جانب المتصارعين على جلد النمر المفترس في الغابه ولا من جانب من يأمرون ابناء الجنوب بالتوجه الى زنجبار باسلحتهم لفك حصارها بالقوه و(بدون مناقشه)
نسأل الله ان يشفي جرحانا ويعافي مبتلانا ويفك قيد اسرانا
|