أَرْجُوَا مِن الْإِدَارَة إِغْلَاق الْمَوْضُوْع لِأَنَّنَا قَد نَخُوْض فِي أَشْيَاء لَاعِلْم لَنَا بِهَا وَقَد نُحَلِّل لِأَنْفُسِنَا مَاحَرَّم الْلَّه ، وَرُبَمَا قَد يَأْتِي شَخْص وَيُسَجَّل فِي الْمُنْتَدَى وَيُنَاقِش فِي الْمَوْضُوْع وَيَدَّعِي أَنَّه عَلَى عِلْم وَيُغَرِّر بِأَخَوَان لَنَا لَاعِلْم لَهُم وَبِذَلِك سْتَقْدِمُوْن الْحِجَّة عَلَى قَتْل الْجَنُوِبِيين عَلَى طَبَق مِن ذَهَب وَبِالتَوْثِيق ، وَإِن كَان لَابُد مِن إِبْقَاء الْمَوْضُوْع عَلَى الْأُخْوَة وُضِع الْدَّلِيل مِن الْكِتَاب وَالْسُّنَّة وَالَّا فَالْكَلَام مَرْدُوْد عَلَى صَاحِبَة
__________________
الأستاذ / أحمد عمر بن فريد
في أي عمل سياسي يستحيل أن يتحقق " الإجماع المطلق " وهذا أمر طبيعي ومسلم به.
|