مَعْلَيْشْ مَعْلَيْشْ هَكَذَا هُوَ حَالُ الْدُّنْيَا يَوْمُ لَكَ وَيَوْمٌ عَلَيْكَ
دَعِ الْأَيَّامَ تَفْعَلُ مَاتَشَاءُ وَطِبْ نَفْسَا اذَا حَكَمَ الْقَضَاءُ
رَبِّ ضَارَّةٍ نَافِعَةٌ فَاللَّهُ وَحْدَهُ يَعْلَمُ مَاذَا كَانَ سَيَحْدُثُ لَوْ أَنَّ الْفَعَّالِيَّةِ قَامَتْ فَهُوَ يَعْلَمُ كَيْفَ يَصْرِفُ الْأُمُورِ فَرُبَّمَا كَانُوْا يَظمُرُونَ مَالِاأحَدّ يَتَوَقَّعُهُ وَالْلَّهُ لَطِيْفٌ بِعِبَادِهِ
__________________
الأستاذ / أحمد عمر بن فريد
في أي عمل سياسي يستحيل أن يتحقق " الإجماع المطلق " وهذا أمر طبيعي ومسلم به.
|