مهما اختلفت الناس تضل مصلحة الجنوب هي العليا ... و كلما لبينا الدعوة للرئيس البيض غدا في الحضور المشرف كلما زادت تباشير الخلاص
وعلى الرغم من اختلافات الرؤئ , فأن أثنين من الجنوبيين لايختلفوا على ادارة الجنوب بعد أستقلاله ... بل ان البعض يقبل بشارون رئيسا للجنوب ... واخرون لايعارضون بعودة الأشتراكيين في ادارته عن طريق الصندوق. وبهذا يكون لزاما على الجميع ان يلتف حول قيادته ورئيسه مهما ضهروا بصورة أقل حدة من هياج الشارع الجنوبي
|