من ملاحظتي حول الزيود الانجاس انهم اذا احد اصحابهم قام بجريمة قتل فانهم يحمون صاحبهم ويبادرون بالتحكيم القبلي اما اذا حدث العكس وقتل احد اصحابهم فانهم يقومون بالثأر حالا وبعدها التحكيم . في الواقعة ان المرحوم طلب التحكيم من حميد الاحمق ولكنه رفض بمعنى ان نية القتل مبيتة لدى حميد وبالتالي وجه جماعته لارتكابها .
والله ان دخولهم الجنوب للتحكيم تعتبر فضيحة وعار علينا
ألا لعنة الله عليهم
ألا لعنة الله على من ادخلنا معهم
وحسبي الله ونعم الوكيل.
__________________
|