القبيلة اصبحت اطلال الترابط القبلي بالمعنى القديم انتهى واستشهدت بالفضلي والحدي ولوا القبيله موجوده لاشتعلة الحرب لدفاع عن الفضلي والحدي برهان قوي ومؤشر بانتها القبيله .................... الاشتراكي وهو اسس من الطبقات المسحوقه للقبائل ومادام القبيله ذاب مفعولها واصبحة الناس تربطهم المصالح بالدرجه الاولى وتمسك الاشتراكي بحزبه هو تخوفه من القبيله ومادام القبيله مفعولها انتهى فما هو مبرر الاشتراكي ان يتمسك بحزبه جواب يازعيم
القبيلة بالمفهوم القديم المتعارف عليه انتهت" لأسباب اقتصاديه وسياسيه واجتماعيه وكما أشرت لترابطات مصلحيه
وهذا شي حتمي لقانون التطور الاجتماعي " وشيخ القبيلة في الجنوب كان شرفيا حتى أيام بريطانيا "وكان متداولا
لكن عشرات السنين من المدنية في ضل الحزب الاشتراكي اليمني أذاب الفوارق بين المدنية والقبلية "ووجه سياسته الثقافية لتدمير القبيلة " استطاع أن يمحو التبعية القبلية الصرفة وتطورت في غير المساق لتأخذ حجم اكبر وهي المناطقيه ولم تكن موجهه بسياسيه معييه ولكن عقليات القائمين على الحزب هي التي تقوقعه خلف القبيلة
عند الخطر مستدعيه العصبيه التي وجهه الناس الى رفضها
الحزب الاشتراكي لا يخاف من القبيله كما اشره ولكنه استخدمها في وقت من الاوقات وما زالت تاثيراتها حاضره
حتى الان "اما تمسك الاشتراكين بحزبهم فهي مساله ماديه حسيه بحته تنطوي تحت لعبه المصالح بقايا الاشتراكين سوف يضمحلون بدون هيكل الحزب لان الحزب ايدلوجيا انتها " ولم يبقى سوى اطلال حزب وبقايا
كوادر تلتف حول مصالحها" لكن هناك ارث مدني لن نستطيع ولن نريد ان نمحيه