اعلان انشاء الوكاله كان ردة فعل فقط
والدليل ان هناك قضايا اهم من الوكاله لم تاخذ حقها بالاهتمام وتشكل اولويه قبل الوكاله وتندرج في نفس اطار عمل الوكال بل في مقدمه وسائل الاعلام
الا وهي قناة عدن
اذا هل سياتي يوم يتم فيه تاسيس قناة جديده بكون القناة الحاليه لا تتبع مكتب الرئيس البيض
اعتقد ما حصل يعتبر من الاخطاء الحراكيه التي لا يجب الوقوع بها بهذه البساطه