شعب الجنوب الصامد وعقول ابناءه النيره كشفت عن الكثير الذي كانت متخبئ وسط الركم، من أفكار ورؤى ومفاهيم غابرة وتصورات ضحلة، هذه القضية عرت كل العنصريين والاقلام الماجوره وجعلتهم عراءة إلا من قطع ملابس يسترون بها عوارتهم الحسية، أماعوراتهم الفكرية والذهنية والعلمية قد بانت لكل صاحب بصيرة.
فالى مزبلت التاريخ ايها المطبلين والمتشدقين خذو نصيبكم من الموساد اليمني المتخلف ورحلوا عن وجوه احرار الجنوب فشعب الجنوب كفيل بفرض ارادته واسعادة دولته طال الزمن ام قصر.