مهما ناضلنا سلمياً فمن البديهي الوصول الى حركة مسلحة ومواجهات لامفر منها ولا مناص ، نحن الان نمد من عمر الاحتلال ونمنحة الفرصة لنهب وسرقة البلد وخيراتها فهذا هو مايحز في النفس اننا شئنا ام ابينا ستكون المواجهات هي الفيصل وهي لغة كتابة النصر ونعتقد ان بوادرها تلوح بالافق ولا يسعنا الا ان نسئل الله السلامة ، هذا ان لم يحكم الطاغية عقلة ويقراء الواقع قراءة جيدة0
|