اقول هنا وانا على معرفة شخصية بالضابط عبدالله الثرياء انة كان شخصية على خلق ومتواضع طبعا هو وكثيرين من المنخرطين في السلك الامني لقوات الاحتلال لا يجدون خيار اخر الا ان يعملو لاطعام اطفالهم ولكن فعلا هم يشعرون بمضايقة لانهم متعاطفين مع الجنوبيين وهم مع الاستقلال ولكن ما بيدهم حيلة ولا يسعني القول الا الله يرحمك يا عبدالله الثرياء
__________________
وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق

|