هذه هي الاخبار التي تمز الراس التي افتقدناها كثراً في ظل خرابيط عانينا منها مراراً وتكرارى
عشت ياصقر الجنوب وعاشت تلك الجماهير الوفيه وعاش الجنوب حراً ابياً شامخاً ..
وانها لثوره حتى النصر .
__________________
((الخائفون لايصنعون الحرية ... والمترددون لن تقوى ايديهم المرتعشة على البناء))
|