الهدنه انتهت امس
واليوم عصيان مدني كان الكل مترقب للشيخ الفضلي
ولكن للاسف لم يضهر وكانما اعتاد على ذلك
او اكن العدوا انتقلت من شبوة اليه وبدا الهوان والبيع من شيمته
تهمه اوجههاالي الشيخ طارق الفضلي فهل سنرا ه يدافع عنها
والتهمه ليس الوحيد الى يوجهها له بل كثير من الجنوبيون يشككون بامره
وحتى ازلام الاحتلال يتكلمو ويقولو اشترينا شيخكم بريالات مزوره
ننتضر الى 22 مايو فان حدثت مفاجاءه كبيره من الفضلي
|