ربي يحفظ ابناء شبوة وقادة الحراك فيها وكل نشطاء شبوة .
النظام سيستمر بممارسة اساليبه في البلطجة والاستفزاز وتلك مشكلة نعانيها فنضالنا سلمي والنظام لا يعطي للكلمة فرصتها ويريدها دائما ان تكون لغة الرصاص هي السائدة .
وهاهو في الضالع يطلق النار على كل ماله صلة بالحراك واحيانا اناس ليس لهم بالسياسة اي علاقة.
خيارات الجنوبيين كل مرة تزداد ضيقا وهو مايعني ان الخيارات الاخرى قد تحدث في اي لحظة.
بس كيف تعد انفسنا لذلك اليوم ونحن بهذه الحالة؟