ماعلينا من الدحابيش بنهم البين
اماقصة التفجير فهي مفتعلة
في نظري
وقد اغرو الشاب وهو صغير
في السن
حسب الرواية انة كان لابس
لبس رياضي
وفي يدة شنطة
الشاب محتاج للمال واستغلو حاجتة
واعطوه شنطة (وهو لايعلم بان داخلها
متفجرات مدسوسة )
طلبو منة الانتظار في توقيت محدد
في ذالك الشارع وانة سوف ياتي
شخص وسلمة الشنطة
وقبل مرور سيارة السفير بلحظات
فجرو مافي الشنطة بلريموت
وهاذة رسالة للغرب ان حتى الارهاب
موجود عندنا اولازال عندنا
|