وكما تحدث مواطنون من مستشفى 22مايو في المنصورة بأنة كان هناك واحد مغترب يافعي ميسور الحال تعود ان يقف هو وشابين والظاهر انهم اولادة وكان يقوم بأخد روشتة الطبيب ويدفع الثمن نيابة عن المواطنين نتيجة لارتفاع تكاليف علاج حمى الضنك حيث قيمة الحقنة الواحدة تقارب الالف وخمسمئة ريال والكورس عبارة عن خمستة عشر حقنة وبعد فترة اتى الى المستشفى افراد من شرطة المنصورة واصطحبوا معهم المغترب اليافعي ومن بعدها لم يراة المواطنون ابدا والكل يلعن نظام الوحدة اليمنية ورئيسها ووزير صحتها الراصع الذ ينفي وجود الوباء في عدن مع ان العشرات يتقيؤن الدما منتظرين الموت في اي لحظة ولا وجود رسمي او اهتمام حكومي
__________________
وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق

|