هذه حضرموت التي نصدر احكامنا على شبابها مما يبدوا لنا ظاهرا على السطح، هذه حضرموت التي لم نسطع استيعاب خصوصياتها في النضال والاستفادة منها فنتسرع في الاحكام عليها وتاتينا الايام بعكسها.
شكرا لابو علوه الجحافي فربما الموضوع لولا تحمسك لمر مرورا الكرام في زحمة الموضوعات