لكل منطقة في الجنوب خصوصية ينظر اليها النظام اليمني ،،
حضرموت مثل ما نالت قصب السبق بالنهوض في وجه نظام الاحتلال عام 1998
هي اليوم أكثر إزعاجا ومثارا للقلق لدى هذا النظام ،، فهي الشوكة الغليظة .
ويعمل بكل ما لديه من وسائل وإمكانيات لتحييدها ،،
لكن هيهات .. فحاملي مشاعل الحراك الاول ، لن يكونوا الا بواكير الثورة وخواتيمها
من هناك .. من حضرموت الشامخة .. الابتداء ، والانتهاء ..
بداية الثورة والاستقلال ..إن شاء الله .
|