اسهاب في الطرح وتوضيح لجوهر القضيه
بقدر ان الفساد ونهب الثروه وتدمير مكون دوله سابقه
اثبت هذ المقال ان جوهر القضيه قبل كل ذالك ثقافيه بين شعبين بالاصح وليس بين نظامين
الحقد الدفين لنخبه الحاكمه في صنعاء كان واضح وماتاخير اجتياح الجنوب لا بسبب الخوف على سقوط صنعاء
من قبل الملكيين
وكان التاريخ يعيد نفسه عندما كانوا خافين على سقوط صنعاء اعترفوا بالدوله الجنوبيه
وعندما استقام لهم المقام في صنعاء خططوا ودبروا لليوم الموعود22/مايوم واليوم الاسود7/7/1994م
فاليوم صنعاء تستفيق على ضربات موجعه في صعده ما اشبه اليوم بالامس وان اختلف قليلآ
بتواجدهم في اراضي الجنوب باسم الوحده
فهل لنا ان نحافظ على ثورتنا وهل للقياده الجنوبيه القدره على عزف اعذب سمفونيه وان كان يتخلها
بعض النحيب بسب دماء شهدائنا ويهدون العالم سمفونيه جنوبيه حزينه ويملؤها المرح في النفس الوقت
بمضمون عنوانه الجنوب للجنوبيين ولكم فيها الدجه الثانيه برغبه منا
|