حياك الله اخي ابو عامر
المناطقية اليوم اصبحت موجودة وبشكل ملفت للنظر... وللاسف ان من يزكي هذة المناطقية
هي من تسمي نفسها قيادة..... وهم للاسف غير ذلك لان القائد يقدم تضحيات كبيرة للملمت الشمل
لاان يزيد الطين بلة
نعم اخي رواسب الماضي مازالت موجودة منذوا عام 1967م مرورا بعام 1978م __ 1986
م__ 1994م كل هذة المحطات لها اسبابها في ترسيخ المناطقية اكثر من الحزبية
وانا ارى ومن وجهة نظري هي ان تكون هناك قيادات شاية طموحة تعمل لاجل الجنوب ولا غير
الجنوب
من يحاول انكار المشلة اليوم سيتذكرها غدا ان لمن تكن هناك معالجات فعلية
المشكلة اليوم تكمن في القيادات التي لم تستطيع ان توحد نفسها حتى اللحظة وهذا ينعكس
على الواقع الجنوبي من المهرة الى باب المندب
شكرا لك اخي على طرحك الشجاع
|