Size="4"]يبدو ان مواضيع المنتدا قد بدات تتدوهور وتقل من قيمتها واصبحت الفائدة فيها قليلة ...
ياترى لماذا؟
هل اصبح الاعظاء غير مؤهيلين للكتابة؟
هل اصبح المنتدى ساحة للظهور ؟ كي ياخذ الكاتب موضوعا ليشهر نفسه؟ ربما
بل ربما نحى الكاتب منحى آخر كي يعرض سمومه على الاخرين : ربما
ويا خوفي ان تعود علينا الدائرة ونرى دعوات مخالفة لشرع الله : ربما
وما حكاية قصة تحرير المرأة والمرأة نصف المجتمع الا بداية لقطرة من فيض:
واتمنى لمن ينسب هذه الشعارات ان ينسبها لنفسه ولا ينسبها لشرع الله
لان الانسان قد يخطىء ولكن لاينسب الخطأ لشرع الله
بنت الجبال الشاهقة
]اعزائي
المشاركين مادري واش الى مزعلكم على شان الى تكتب امراءه نحن نمثل نصف المجتمع شا من شا وابا من ابا الرجل المثقف لن يجادلني ولن اجادله لنه يعرف معنى ما اقول ويفهم ماذا تعني رمزيه مشاركه المراءه اما الرجل الجاهل فلا عجب ان يرفض المراءه اصلا فما بالك ان يحاورها نسي ان الجهله قد رفظوا تعليم المراءه ورفضو الراديو والتلفزيون والانترنت
مهلا اخوتي رفقا بانفسكم وبنا وقد قررننا ان نشارك بارائنا دون ان نسيى لكم فهلا ببكم ان تهدوئوا ولاتسيئوا
تحياتى لكم
مسألة تحرير المرأة والمرأة نصف المجتمع هذه تحتاج الى حوار طويل.
والسؤال هو :هل تحكمين شرع الله؟ ام تبنيتي اقوال الشيوعية والعلمانية؟
ان كانت الاولى فحيهلا وان كانت الاخرى فعزائي لكي..
اما تعليم المرأة فله ضوابط شرعية : واما ظهور المراة على التلفاز
فهذه لايرضاها صاحب خلق ودين وموروءة : ومايرضاها الا الجهلة
شماليه حداويه
تعالج الحوارت كما هي بدون النظر للجنس ... وكذا يسهل عليكم الحوار .. وبعدين كل البنات من ورى ستار جايين ..
لا تخلونا نخش في مواضيع حرية المرءاة .. ودورها .. او اهليتها في الحوار ..
لا والله نخش .. ليش لا ... (( خذو نصف دينكم عن هذه الحميراء )) .. و ..
وراء كل رجل عظيم امرءاة ..
والمرءاة اللتي تهدهد بيمينها مهد وليدها ... تحرك العالم بيسارها ...
ولو انتبهتو ياحلوين ان جانب الشريط في صفحة الموضوع مو حاط الجنس ... يعني كون من تكون بس قول اللي عندك
هل يخضع الرجل بالقول كما تخضع المرأة ؟ وهل يلهث الرجل وراء المرأة ويحقق لها كل ما تطلب
الجواب نعم وهذا الشيء يرجع لاسلوب المرأة في الاقناع او الاثارة.
وكم نرى من التاييد لاصحاب الانامل الذهبية حتى ولو الموضوع لايستحق
__________________
اذا المرء لم يلبس ثيابا من التقى
تقلد عريانا ولو كان كاسيا
|