اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي المفلحي
هل سيهدا الحراك الجنوبي عندما تشتد ضراوة حرب صعده كما عهدناه
في الحرب السابقه
لوحظ في المرات السابقه برود الحراك وتباطى حركته
عندما كانت المعارك حامية الوطيس في صعده
ولاندري ماهي العلاقه بين الحدثين ؟
هل هو نوع من التحدي وان القياده لاتحب ان تصطاد بالماء وعندها القدره على المواجه منفرده وهذا نوع من التفريط يخدم العدو؟
ام ان هناك اختراق سوا بطريقه مباشره او غير مباشره مكنة العدو من التحكم بحركة الحراك وشلها او تحريكها حسب ارادته ؟
ام هل هوا عدم القدره على القياده وتقدير الموقف واتخاذ القرارات المناسبه ؟
ام ان هناك املاءات خارجيه تفرظ على القياده هذا الركود؟
اسئله كثير وتسائلات اكثر
بحاجه الى مواقف عمليه تبدد الشكوك وتزرع الثقه وتدفع الحراك الى الامام
ودمتم
|
تحيه لك اخي علي المفلحي
حركة التحرير السلميه الجنوبيه هي الجبهه الاساسيه ولازمه التي تزعزع كيان المحتل في المقدمه .
والحركه الحوثيه في صعده والتي تاخد الانطباع المسلح والعنف عكس الحركه التحرريه السلميه للجنوب
تعتبر الجبهه الثانيه التي تهدى بتنازلات وتحل بحلول ان اراد علي مصالح عكس اهداف ومطالب
الجنوبيين التي تكمن في استعادة الدوله الجنوبيه المغتصبه ورحيل الاحتلال وبناء دولة الجنوب الحديثه.
وازمة اللقى المشترك التي تضهر بين الحين والاخر ولاكن ليس لها اهتمام من السلطه براسة الطالح
لان سياستها مهما روج لها ستخدمه وسيراضي المتشددين وسرعان ما تنطفي نار المشترك .........
من الممكن ان يخفف اندلاع الحرب السابعه في صعده على قيادة الحراك الجنوبي شق طريق التحرير
وبسرعه وفتح مجال للتكتيك المنتضر منهم .
ملاحضه مهمه ان وقود الحروب السابقه في صعده معضمهم من الجنوبيين