الأخ الكريم ابن مسدوس
موازين القوى على الأرض هي من ستحدد في النهاية أي خيار يمكن القبول به أو التفاوض عليه ، المشكلة ليست في خيار الاستقلال أو الفيدرالية بل بطبيعة الرؤية السياسية وإستراتجية النضال . و تبسيط الصراع وعدم الاعتبار من تجارب التطرف الفاشلة التي ألحقت بشعبنا نكبات تاريخية متتالية.و سوء التقدير في السياسة، قد لا يلحق الضرر بالأهداف النهائية لقضية النضال ، بل سيجعلها عرضة للإجهاض في إي منعطف أو تحول.